المرض هو الألم وان كان الألم خوفا
والصحة هي الأمل وان كان الأمل زيفا
** فالطبيب لابد أن يسعى - قبل كل شيء - أن يخفف الألم وأن يبعث الأمل في
الشفاء مهما كانت حالة المرض وان يستعمل كل الوسائل من أجل ذلك سواء كانت الوسائل
عقاقير أو كلمات .
** والمريض لابد أن يتمسك بخيوط الأمل وإن كانت خيوطا ضعيفة ولابد أن يعيش
حياته الطبيعية ، وليعلم أن التعايش مع المرض بالمسكنات أو بالأمل في الشفاء قد
يكون أفضل كثيرا من الحياة تحت العلاج القاسي والعمليات الجراحية المتكررة .
العودة الى :
العودة الى كلمات موجزة صنعتها وصنعتني
صفحة محتويات فنون علاء الدين
صفحات كتابات نثرية
العودة الى :
العودة الى كلمات موجزة صنعتها وصنعتني
صفحة محتويات فنون علاء الدين
صفحات كتابات نثرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق