الجمعة، 22 مارس 2013

المرض هو الألم وان كان الألم خوفا والصحة هي الأمل وان كان الأمل زيفا


المرض هو الألم وان كان الألم خوفا
والصحة هي الأمل وان كان الأمل زيفا
** فالطبيب لابد أن يسعى - قبل كل شيء - أن يخفف الألم وأن يبعث الأمل في الشفاء مهما كانت حالة المرض وان يستعمل كل الوسائل من أجل ذلك سواء كانت الوسائل عقاقير أو كلمات .
** والمريض لابد أن يتمسك بخيوط الأمل وإن كانت خيوطا ضعيفة ولابد أن يعيش حياته الطبيعية ، وليعلم أن التعايش مع المرض بالمسكنات أو بالأمل في الشفاء قد يكون أفضل كثيرا من الحياة تحت العلاج القاسي والعمليات الجراحية المتكررة .
العودة الى : 

العودة الى كلمات موجزة صنعتها وصنعتني  
صفحة محتويات فنون علاء الدين 
صفحات كتابات نثرية 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق