اذا كانت الاحداث التاريخية تتزيف ولم يمض على حدوثها عشرة سنوات ، فما بالك من احداث مضى عليها مئات السنين .
وأذا كانت الاحداث تتزيف رغم التقدم في الاتصالات وسائل الانتقال التسجيل الصوتي والمرئي فما بالك من أحداث كانت في عصر الانتقال بالدواب عندما كان الخبر يستغرق في انتقاله من بلد الى آخر شهورا عديدة .
لذلك فإننا لا نستبعد تزييف التاريخ عبر السنين الطويلة ولا نستبعد أن شعوبا وممالك وقصص لم يكن لها وجود إلا على ألسنة من البشر يؤلفون ويزيفون كما يشاءون .
** العودة الى :
صفحة محتويات فنون علاء الدين
صفحات كتابات نثرية
** العودة الى :
صفحة محتويات فنون علاء الدين
صفحات كتابات نثرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق