خلق الله الطبيعة للانسان لكي تكون مصدرا لاستمتاعه الحسي والنفسي والعقلي
ونظرا لأن الاتصال المباشر بالطبيعة أصبح ضعيفا في هذا العصر فلابد من تعويض هذا النقص بأن نخصص في منازلنا جزءا من الطبيعة قد يكون نباتات زينة – حيوانات أليفة والتي منها الثدييات والطيور والأسماك وغيرها - تحف طبيعية .
وذلك من أجل توفير معادل لما تسببه المستحدثات الصناعية من آثار ضارة على حياة الانسان المادية والمعنوية .
** العودة الى :
صفحة محتويات فنون علاء الدين
صفحات كتابات نثرية
** العودة الى :
صفحة محتويات فنون علاء الدين
صفحات كتابات نثرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق